الصفحة الرئيسية   أخبار اليوم  

الجيش يقضي على عشرات الإرهابيين قرب سور المشفى الوطني بجسر الشغور ويدمر رتل آليات لتنظيم داعش الإرهابي على محور السخنة حليحلة في ريف تدمر
May 14, 2015 14:11

الجيش يقضي على عشرات الإرهابيين قرب سور المشفى الوطني بجسر الشغور ويدمر رتل آليات لتنظيم داعش الإرهابي على محور السخنة حليحلة في ريف تدمر

كل الأخبار / سانا
تصدت القوات المدافعة عن المشفى الوطني في مدينة جسر الشغور بريف إدلب صباح اليوم لهجوم شنه أفراد من التنظيمات الارهابية التكفيرية على المشفى وأوقعت بينهم العشرات بين قتلى ومصابين.
وقال مصدر عسكري إن جنودنا الأبطال المدافعين عن المشفى الوطني في جسر الشغور دمروا عربة براد كبيرة محملة بكميات كبيرة من المتفجرات قبل وصولها إلى سور المشفى.
وأكد المصدر سقوط عشرات القتلى والمصابين بين الإرهابيين الموجودين قرب عربة البراد وتدمير أسلحة وذخيرة لهم.
وذكر المصدر أن مجموعات المهام الخاصة في الجيش العربي السوري نفذت سلسلة من الكمائن والاغارات دمرت خلالها أوكار الإرهابيين ومحاور تحركهم في جبل الأربعين بريف إدلب وعددا من الآليات وأوقعت أعدادا منهم قتلى ومصابين.
كما نفذت وفق ما ذكر المصدر وحدات من الجيش والقوات المسلحة سلسلة عمليات أسفرت عن تدمير أوكار وتجمعات لإرهابيي /جبهة النصرة/ في سراقب وغانية والمعلقة واشتبرق بريف إدلب.
وأكد المصدر أن “سلاح الجو في الجيش العربي السوري دمر أوكارا للإرهابيين في محيط المشفى الوطني والسكرية وبزيت في ريف إدلب وتجمع آليات عند المدخل الجنوبي الغربي لمدينة جسر الشغور موقعا عشرات القتلى والمصابين في صفوفهم”.
وكانت وحدات من الجيش أحكمت منذ الاحد الماضي سيطرتها النارية على جميع المحاور المؤدية الى جسر الشغور في وقت يواصل فيه الجنود المدافعون عن المشفى الوطني صمودهم واستبسالهم في وجه إرهابيي ما يسمى جيش الفتح الذي ينضوي في صفوفه مئات الإرهابيين المرتزقة من جبهة النصرة وأحرار الشام وجند الأقصى وفيلق الشام ولواء الحق وجيش السنة وأجناد الشام المرتبطة بنظام أردوغان السفاح والأنظمة المتطرفة الحاكمة في قطر والسعودية.
وفي هذه الأثناء أقرت التنظيمات الإرهابية عبر صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل العشرات من أفرادها في مناطق متفرقة من ريف إدلب من بينهم ما سمته /المسؤول الميداني في الفرقة 21/ المدعو مالك الحسين و/القائد الميداني في لواء الحق عبد اللطيف حسنة ومصطفى القداح وأبو محمد الحمصي ومصعب أبو عبدو.
خسائر كبيرة للإرهابيين في محيط تدمر والسخنة والحولة والتنظيمات التكفيرية تقر بمقتل أحد قادتها السعوديين
وألحقت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة فى ريف حمص مدعومة
بسلاح الجو خسائر كبيرة بالتنظيمات الإرهابية التكفيرية خلال عمليات مكثفة شنتها الليلة الماضية وصباح اليوم على تجمعاتهم وأوكارهم وآلياتهم فى محيط بلدة السخنة ومدينة تدمر ومنطقة الحولة.
ففى مدينة تدمر أكد مصدر عسكرى فى تصريح لـ سانا “مقتل وإصابة أعداد كبيرة من إرهابيي داعش خلال اشتباكات عنيفة مع وحدات من الجيش والقوات المسلحة على الأطراف الشرقية للمدينة” لافتا الى أن الاشتباكات أسفرت عن “تدمير عدد من آليات تنظيم داعش وأسلحتهم وذخيرتهم”.
وفى عمق البادية التدمرية ذكر المصدر أن “وحدات من الجيش نفذت سلسلة من العمليات النوعية على تجمعات وتحركات تنظيم داعش في محيط المحطة الثالثة لضخ النفط وبلدة السخنة” الواقعة على بعد نحو 70 كم شرق مدينة تدمر.
وأشار المصدر إلى أن العمليات أسفرت عن “سقوط قتلى ومصابين بين صفوف إرهابيي داعش وتدمير أعداد كبيرة من الآليات معظمها مزود برشاشات ثقيلة” وذلك بعد ساعات على تنفيذ سلاح الجو غارات مكثفة على أرتال سيارات للتنظيم المتطرف فى تل الضبع والطفحة وبير الرك ومحيط بلدة السخنة أسفرت عن سقوط عشرات القتلى بينهم وتدمير العديد من آلياتهم.
وكان إرهابيون من تنظيم داعش تسللوا أمس الى بلدة السخنة وقرية العامرية والمنطقة الصناعية وارتكبوا جرائم بحق الأهالي وهجروا العديد من العائلات وأحرقوا منازلهم ونهبوا محتوياتها وعاثوا تخريبا وتدميرا فيها وقاموا بتحويلها إلى أوكار لتخزين الأسلحة والذخيرة.
وفي وقت لاحق قال مصدر عسكري إن “سلاح الجو في الجيش العربي السوري نفذ غارة على رتل آليات لتنظيم داعش الإرهابي على محور السخنة حليحلة في ريف تدمر مؤكدا أن الغارة أسفرت عن تدمير الرتل بجميع آلياته ومقتل العشرات من الإرهابيين.
وأضاف المصدر العسكري لـ سانا أن “سلاح الجو في الجيش العربي السوري وجه ضربات مركزة على مجموعات إرهابية من تنظيم/داعش/ حاولت التسلل إلى حقل الهيل جنوب بلدة السخنة بريف حمص الشرقي وأوقع العشرات من أفرادها قتلى ومصابين.
وأضاف المصدر إن غارات سلاح الجو طالت تجمعات لتنظيم داعش الارهابى فى جبل الضاحك وجباب حمد وتوينان وأدت إلى مقتل العديد من أفراد التنظيم المتطرف الذي يرتكب جرائم ومجازر بحق الأهالي في التجمعات السكنية المنتشرة في البادية تحت ذرائع ومسميات تتنافى والقيم الإنسانية.
ولفت المصدر إلى أن وحدات من الجيش “أحبطت محاولات تنظيم داعش الإرهابي الاعتداء على مواقع ونقاط عسكرية شرق مدينة تدمر وكبدته خسائر كبيرة في محيط حليحلة وارك والبويرة”.
وذكر مراسل سانا من مدينة تدمر أن وحدة من الجيش اشتبكت مع إرهابيين من تنظيم داعش في محيط قلعة فخر الدين المعني الثاني فى الجهة الغربية من مدينة تدمر وأوقعت بين صفوفهم قتلى ومصابين.
وفي هذه الأثناء أقر تنظيم داعش الإرهابي بتكبده خسائر كبيرة في الأفراد والعتاد ونشر أسماء بعض قتلاه على صفحاته في مواقع التواصل الاجتماعى من بينهم الإرهابي السعودى أنس النشوان الملقب بأبو مالك التميمي أحد أبرز “قادة التنظيم الشرعيين” الذى ظهر مؤخرا فى مقطع فيديو يعرض جريمة إعدام 30 شخصا إثيوبيا في ليبيا.
إلى ذلك أفاد المصدر العسكري بأن الجيش نفذ عمليات مكثفة على أوكار لتنظيم داعش في قرى رحوم وأبو حواديد والمشيرفة الشمالية ما أسفر عن “القضاء على عدد منهم وتدمير أسلحة وذخائر لهم”.
و أكد المصدر أن وحدة من الجيش والقوات المسلحة دمرت عدة آليات للإرهابيين بينها عربة مزودة برشاش ثقيل وقضت على العديد منهم في المشيرفة الشمالية وطريق مسعدة وأم الريش مشيرا إلى أن عمليات الجيش المتواصلة على أوكار لتنظيم /جبهة النصرة/ وغيره من التنظيمات المنضوية تحت زعامته في كفرلاها وتلدو وتل دهب بمنطقة الحولة “أسفرت عن مقتل العديد من الإرهابيين التكفيريين الممولين من أنظمة معادية للسوريين”.
إلى ذلك أقرت التنظيمات الإرهابية التكفيرية على صفحاتها فى مواقع التواصل الاجتماعى بتكبدها خسائر كبيرة ومقتل عدد من أفرادها في ريف حمص الشمالي من بينهم “ماهر بركات وسليمان شيخو وأبو يعقوب الكردي” إضافة إلى من سمته “المسؤول الميداني في حركة أحرار الشام الإسلامية” المدعو أبو الفداء الانصاري.
تدمير سيارة مفخخة والقضاء على إرهابيين من داعش في محيط الكلية الجوية بحلب
وأحبطت وحدة من الجيش والقوات المسلحة ظهر اليوم هجوما ارهابيا شنه تنظيم داعش على الكلية الجوية في ريف حلب الشرقي.
وأفاد مصدر عسكري بأن وحدة من الجيش دمرت سيارة مفخخة لتنظيم داعش الارهابي في محيط الكلية الجوية الواقعة على بعد نحو /40كم شرق مدينة حلب على الطريق الدولي الواصل الى الرقة .
وأكد المصدر احباط وحدة من الجيش والقوات المسلحة محاولة تسلل ارهابيين من داعش باتجاه سور الكلية الجوية وايقاع عشرات القتلى والمصابين بين صفوفهم.
وكانت وحدة من الجيش دمرت الليلة الماضية أوكارا لإرهابيي داعش في محيط الكلية وقضت على بؤر للتنظيمات الارهابية التكفيرية المرتبطة بنظام اردوغان السفاح في عدد من احياء مدينة حلب.
الجيش يقضى على إرهابيين مما يسمى “لواء الاسلام” بعضهم من جنسيات اندونيسية وسعودية وتونسية وفلسطينية
وفي ريف دمشق قضت وحدات من الجيش على العديد من إرهابيي ما يسمى تنظيم “لواء الإسلام” بعضهم من جنسيات اندونيسية و سعودية وتونسية وفلسطينية خلال عمليات مركزة نفذتها في الغوطة الشرقية ومزارع خان الشيح بريف دمشق الجنوبي الغربي أسفرت عن تدمير آليات وأوكار بما فيها من أسلحة وذخيرة.
وذكر مصدر عسكري لـ سانا أن “وحدة من الجيش والقوات المسلحة أوقعت إرهابيين قتلى ومصابين ودمرت أوكارا لهم بما فيها من أسلحة وذخيرة في محيط بلدة سعسع” المتاخمة لقرى ريف القنيطرة الشرقى.
وأشار المصدر إلى أن وحدة من الجيش نفذت ضربات عدة على أوكار لإرهابيى تنظيم “جبهة النصرة” في مزارع خان الشيح وأردت العديد منهم قتلى ودمرت لهم أسلحة وعتادا حربيا”.
وينتشر في القرى المتاخمة للأراضي المحتلة إرهابيون معظمهم من “جبهة النصرة” يتلقون دعما لوجيستيا واستخباراتيا من كيان الاحتلال الإسرائيلي الذى يعالج مصابيهم في مشافيه لإعادتهم مجددا بغية قتال الدولة السورية.
وفي الأثناء ذكرت مراسلة سانا الميدانية ان ضربات دقيقة نفذتها وحدات من الجيش على أوكار ما يسمى “جيش الاسلام” في مزارع بلدة النشابية على الأطراف الجنوبية للغوطة الشرقية أسفرت عن مقتل الاندونيسي نور الدين حجي شمخي والسعودي عبد العظيم المعيقلي والتونسي الفاتح البرغوثي وباسل زركلي ومهند زهرة وفارس الدبس وعبد الهادي الضمان عبد الستار الرفاعي وسليم الرحال وتدمير آليات لهم بما فيها.
وفي بلدة عين ترما أسفرت ضربة على بؤرة إرهابية شمال الملعب البلدي عن مقتل الفلسطيني نضال كعبية وعلي اقطش وصبحي غنيم وعدنان سلقيني وتدمير أسلحتهم وذخيرتهم.
القضاء على عدد من أفراد التنظيمات الإرهابية المرتبطة بالعدو الإسرائيلي في ريفي درعا والقنيطرة
وقضت وحدات من الجيش والقوات المسلحة على بؤر إرهابية في حي درعا البلد ودمرت أوكارا وخطوط إمداد لإرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” المرتبط بالعدو الإسرائيلي خلال عمليات نوعية على تجمعاتهم في ريفي درعا والقنيطرة.
ففي درعا البلد أفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن وحدة من الجيش “نفذت عمليات على بؤر الإرهابيين التكفيريين الممولين من نظامي آل سعود الوهابي وآل ثاني الأخواني في حي الكرك والجمرك القديم ومحيط جامع أبو بكر وبئر الشياح”.
وأكد المصدر أن العمليات أصابت أهدافها المحددة بدقة وأسفرت عن “تدمير اليات وسقوط قتلى ومصابين بين صفوف الإرهابيين المنتمي أغلبهم لتنظيم جبهة النصرة وما يسمى لواء توحيد الجنوب وكتائب مجاهدي حوران وكتيبة مدفعية سجيل”.
وكانت وحدة من الجيش دمرت أمس وكرا لمتزعمي التنظيمات الإرهابية وقضت على من بداخله جنوب جامع بلال الحبشي في حي درعا البلد.
وأشار المصدر إلى أن وحدة من الجيش “أحبطت هجوما شنه إرهابيون من “جبهة النصرة” على نقطة عسكرية في مدينة الحراك بريف درعا الشمالي الشرقي ما أدى إلى مقتل وإصابة العديد منهم وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخائر”.
وأسفرت عمليات للجيش أمس عن القضاء على إرهابيين مما يسمى “حركة المثنى الإسلامية” وتنظيم “جبهة النصرة” وتدمير أسلحة وذخائر لهم قرب معبر نصيب الحدودي حيث يتسلل إرهابيون بدعم من النظام الأردني إلى ريف درعا وبادية السويداء للانضمام إلى تنظيمي “داعش” و”جبهة النصرة” المدرجين على لائحة الإرهاب الدولية.
وأضاف المصدر العسكري إن وحدة أخرى من الجيش دمرت آليات للإرهابيين إحداها مركب عليها مدفع رشاش عيار 23 مم وأوقعت العديد منهم قتلى ومصابين في خربة غزالة بريف درعا.
وفي ريف القنيطرة الغربي لفت المصدر العسكري إلى أن “وحدة من الجيش دمرت آليات وخطوط إمداد للتنظيمات الإرهابية مع الأراضي المحتلة وقضت على عدد من أفرادها في قرية الحميدية” المعبر الرئيسي لتسلل الإرهابيين المرتزقة المرتبطين بالعدو الإسرائيلي الذي يعالج مصابيهم في مشافيه ويعيدهم لقتال الدولة السورية.
وكانت وحدة من الجيش أوقعت أمس العديد من الإرهابيين التكفيريين قتلى ومصابين ودمرت لهم آليات وأسلحة وذخيرة في بلدة مسحرة في ريف القنيطرة الشرقي.
تدمير أوكار لتنظيم “داعش” الإرهابي في قرية أم الكبر بريف الحسكة الغربي
إلى ذلك وجهت وحدة من الجيش والقوات المسلحة ضربات مكثفة على تجمعات وتحركات لتنظيم “داعش” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية في ريف الحسكة الغربي.
وذكر مصدر في محافظة الحسكة في تصريح لمراسل سانا أن وحدة من الجيش العاملة على مفرق الصديق نفذت عملية على أوكار وتجمعات لإرهابيي “داعش” في قرية أم الكبر الواقعة على الطريق الواصل بين مفرق الصديق وجبل عبد العزيز غرب مدينة الحسكة بنحو 30 كم.
وأكد المصدر أن العملية أسفرت عن مقتل العديد من إرهابيي “داعش” وتدمير أسلحة وذخيرة وآليات ركب عليها رشاشات متنوعة.
وتبعد قرية أم الكبر عن مفرق صديق نحو 3 كم باتجاة جبل عبد العزيز المتاخم للحدود الإدارية مع الرقة والذي يستخدمه تنظيم “داعش” مركزا لتدريب إرهابييه وتخزين الأسلحة.
وكانت وحدات من الجيش والقوات المسلحة العاملة بريف الحسكة أحكمت أول أمس سيطرتها على مفرق صديق وقرى رفرف والحاووظ والخزان في الريف الغربي محققة بذلك تقدما جديدا في حربها على الإرهاب التكفيري.
ويشهد ريف الحسكة اندحارا كبيرا لانتشار إرهابيي “داعش” بعد الخسائر المتلاحقة التي مني بها خلال عمليات الجيش واتساع رقعة الانتفاضات الشعبية ضد جرائمه التي كانت آخرها أمس حيث أقدم إرهابيوه على اختطاف العشرات من أهالي بلدة مركدا جنوب مدينة الحسكة واقتيادهم إلى جهات مجهولة بسبب مواقفهم الوطنية ومطالباتهم للجيش والقوات المسلحة بالتدخل وتخليص البلدة من إرهاب تنظيم “داعش” وأفكاره الظلامية.
القضاء على مجموعة إرهابية قرب قرية داما بريف السويداء
ذكر مصدر عسكري ان وحدة من الجيش والقوات المسلحة نفذت عمليات دقيقة ومركزة ضد تجمعات وتحركات للتنظيمات الارهابية التكفيرية في الريف الممتد بين السويداء ودرعا.
وأشار المصدر إلى أن وحدة من الجيش قضت على مجموعة إرهابية بكامل أفرادها ودمرت أسلحتهم بعد رصدها لتحركاتهم قرب قرية داما بريف السويداء الشمالي.
وتتخذ التنظيمات الإرهابية التكفيرية من المنطقة الممتدة بين محافظتي درعا والسويداء والتي تتميز بطبيعتها الصخرية شديدة الوعورة وتنتشر فيها المغارات والكهوف أوكارا لها ومنطلقا للاعتداء على الأهالي في ريفي السويداء ودرعا.
وكانت وحدات من الجيش والقوات المسلحة دمرت أمس أوكارا وآليات لإرهابيي تنظيم داعش خلال عملية نوعية على تجمعاته في اشيهب الشمال واشيهب الجنوبي وتلول الفديين فى ريف السويداء الشمالي الشرقي. 



  عدد المشاهدات: 14201

إرسال لصديق

طباعة
شارك برأيك

الاشتراك بالقوائم البريدية
البريدالإلكتروني: