كل الأخبار 

التقى الأمين القطري لحزب البعث الرفيق بشار الأسد يلتقي قيادة فرع الحزب و قيادات الشعب و الفرق بدمشق و يقول:
- الأزمة فتحت أبوابا جديدة للعمل السياسي أمام حزب البعث لارتفاع مستوى التسييس بين المواطنين .
- العمل الحزبي في العاصمة يتطلب فهم خصوصية دمشق بمخزونها الثقافي والمعرفي والحضاري .
- قيادات الفرق الحزبية هم القادة الميدانيون لأنهم على تواصل مباشر مع المواطنين
- الأحزاب العقائدية كحزب البعث تقع عليها مسؤولية كبيرة في المواجهة
- معركتنا معركة فكرية والأحزاب التي لا تملك عقيدة هي أقرب إلى الجمعيات .
- قيادات الحزب بدمشق مسؤوليتها أكبر لأن العاصمة مركز القرار السياسي وتشابك مصالح المواطنين .
- يجب الابتعاد بالعمل الحزبي عن الخطابية و اعتماد منهج التحليل العلمي
- سقوط الإسلام السياسي يفتح نافذة كبيرة للعمل داخل المجتمع .
- لصمود دمشق دور أساسي في صمود سورية خلال الأزمة التي تواجهها منذ ثلاث سنوات
- التحدي الآن هو في قدرة الحزب على المنافسة بوجود منافسين يمكنهم تحقيق تقدم في المستقبل .
- دمشق تختلف عن بقية عواصم العالم وخصوصيتها تنبع من كونها حافظة الإرث الإسلامي والمسيحي معا .
- لدينا خلل و لدينا فساد و لدينا غرور في الحزب بسبب غياب المنافسة السياسية لسنوات طويلة .