الأمل بالعمل



الأكثر زيارة
 الصفحة الرئيسية   أخبار اليوم  

الجيش يحكم سيطرته على قرية مرج السلطان والمطار والمزارع المحيطة في الغوطة الشرقية ويحبط هجوماً لإرهابيي “جيش الفتح” بريف حماة ويوقع أكثر من 100 قتيل بصفوفهم- فيديو
December 14, 2015 16:14

الجيش يحكم سيطرته على قرية مرج السلطان والمطار والمزارع المحيطة في الغوطة الشرقية ويحبط هجوماً لإرهابيي “جيش الفتح” بريف حماة ويوقع أكثر من 100 قتيل بصفوفهم- فيديو

محافظات-سانا

أحكمت وحدات من الجيش طوقا شبه كامل على قرية مرج السلطان ودمرت منصة إطلاق صواريخ لإرهابيي “جيش الإسلام” في دوما بريف دمشق، فيما قتل أكثر من 100 إرهابي مما يسمى جيش الفتح إثر إحباط وحدات من الجيش والقوات المسلحة لهجومهم على نقاط عسكرية في ريف حماة، في وقت نفذ سلاح الجو السوري غارات على مقرات وتجمعات لإرهابيي “جبهة النصرة” بالريف الشمالي المتاخم لإدلب، وفي حلب تم تدمير تجمعات وآليات للتنظيمات الإرهابية المرتبطة بنظام أردوغان وخطوط إمدادها القادمة من الحدود التركية الشريان الحيوي للإرهابيين.

وفي التفاصيل..

أعلن مصدر عسكري فرض السيطرة الكاملة على قرية مرج السلطان والمطار وعدد من المزارع المحيطة به في الغوطة الشرقية بريف دمشق.

وقال المصدر إن وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية فرضت سيطرتها الكاملة على قرية مرج السلطان والمطار والمزارع المحيطة وحوش العدمل والمزارع الجنوبية لبلدة البلالية في الغوطة الشرقية بعد عمليات مكثفة خلال الساعات الـ 24 الماضية اسفرت عن تكبيد الإرهابيين خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد.

وأضاف المصدر إن وحدات الجيش قامت بتمشيط المطار والقرية والمزارع بشكل كامل حيث فككت عشرات العبوات الناسفة التي زرعها الإرهابيون قبل مقتل العشرات منهم وفرار الباقين تاركين ذخيرتهم واسلحتهم.

وكانت مصادر ميدانية أكدت في وقت سابق بتصريح لمراسلة سانا أن وحدات من الجيش فرضت طوقا شبه كامل على قرية مرج السلطان بعد تنفيذ ضربات مكثفة على مقرات وتحصينات لإرهابيي “جبهة النصرة” و”الاتحاد الاسلامي لأجناد الشام” و”جيش الإسلام”.

وذكرت المصادر أن العمليات اسفرت عن تدمير جرافة وسيارة مزودة برشاش ومقتل 7 ارهابيين من بينهم عبد الهادي البقاعي وفادي نجوم وابراهيم المجول وخالد خطاب والإرهابي السعودي علاء ابراهيم الشقيفي.

وأكدت المصادر أنه نتيجة العمليات تم قطع خط امداد الارهابيين بين قريتي مرج السلطان وحرستا القنطرة بالسيطرة عليه ناريا وذلك بعد أيام من السيطرة على الطريق الواصل بين مرج السلطان والبلالية في انجاز مهم يسهم فى تقطيع اوصال التنظيمات الإرهابية وشل حركتها فى منطقة واسعة من قرى ومزارع الغوطة.

وأشارت المصادر إلى أن عمليات الجيش أسفرت عن تدمير أوكار بما فيها من أسلحة وذخيرة شمال غرب الجامع الكبير فى قرية زبدين وسيارة فى مزارع دير العصافير.

إلى ذلك دمرت مدفعية الجيش آلية وقضت على 13 إرهابيا فى قرى وبلدات عربين وزملكا وحمورية وكفر بطنا من بينهم بلال عرابي وحسان الطيروعبد الرحمن الدحلة.

وفي منطقة دوما نفذت وحدات من الجيش عمليات ضد بؤر إرهابية قرب جسر العب ومزارع عالية وحجارية أسفرت عن تدمير منصة اطلاق صواريخ ومربض هاون ومقر لارهابيي “جيش الإسلام” ومقتل 7 إرهابيين من بينهم فارس العيروط وتيسير الشيخ بكري وماهر الحوت وتيسير الساعور.

وتخوض وحدات من الجيش مدعومة بسلاح الجو على محاور عدة من الغوطة الشرقية معارك ضارية مع تنظيمات ارهابية تكفيرية أبرزها “جبهة النصرة” ذراع القاعدة في سورية وما ينضوي تحت زعامتها مما يسمى “جيش الإسلام” و”حركة أحرار الشام الإسلامية” والاتحاد الإسلامي لأجناد الشام” المرتبطة بنظام ال سعود الوهابي.

 

 

 

وأشارت المصادر إلى أن عمليات الجيش أسفرت عن تدمير أوكار بما فيها من أسلحة وذخيرة شمال غرب الجامع الكبير في قرية زبدين وسيارة في مزارع دير العصافير.

إلى ذلك دمرت مدفعية الجيش آلية وقضت على 13 إرهابيا في قرى وبلدات عربين وزملكا وحمورية وكفر بطنا من بينهم “بلال عرابي وحسان الطير وعبد الرحمن الدحلة”.

وفي منطقة دوما نفذت وحدات من الجيش عمليات على بؤر إرهابية قرب جسر العب ومزارع عالية وحجارية أسفرت عن تدمير منصة اطلاق صواريخ ومربض هاون ومقر لإرهابيي جيش الاسلام ومقتل 7 إرهابيين من بينهم “فارس العيروط وتيسير الشيخ بكري وماهر الحوت وتيسير الساعور”.

وتخوض وحدات من الجيش مدعومة بسلاح الجو على محاور عدة من الغوطة الشرقية معارك ضارية مع تنظيمات ارهابية تكفيرية أبرزها “جبهة النصرة” ذراع القاعدة في سورية وما ينضوي تحت زعامتها مما يسمى “جيش الإسلام” و”حركة أحرار الشام الاسلامية” و”الاتحاد الاسلامي لاجناد الشام” المرتبطة بنظام آل سعود الوهابي.

الجيش يحبط هجوما إرهابيا على نقاط عسكرية ويوقع أكثر من 100 قتيل في صفوف ما يسمى “جيش الفتح” في ريفي إدلب وحماة

بموازاة ذلك أحبطت وحدات من الجيش والقوات المسلحة هجوما شنه إرهابيون مما يسمى “جيش الفتح” الليلة الماضية على نقاط عسكرية في ريف حماة الشمالي.

وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن وحدات من الجيش “خاضت اشتباكات عنيفة خلال الساعات الـ 24 الماضية مع مجموعات إرهابية تسللت إلى محيط النقاط العسكرية في قرى وبلدات البويضة والمصاصنة وزلين والمحروقة وزور والزلاقيات” بريف حماة الشمالي مشيرا إلى أن الاشتباكات انتهت “بإحباط الهجوم ومقتل أكثر من 100 إرهابي وتدمير عربتين مصفحتين وعدد من العربات المزودة برشاشات”.

إلى ذلك قالت مصادر ميدانية لمراسل سانا أنه تأكد تدمير 13 سيارة و3 مدافع “بي 9″ و20 مدفع جهنم و23 مدفع هاون خلال الاشتباكات.

وذكرت المصادر أنه من بين قتلى الإرهابيون “محمد خالد عبد الرزاق الرحمون وأنس الأزرق ومحمد نعنان ووائل مرعي وأحمد عبد الله المصطفى وعبد الكافي الأحمد وعبد الحميد الأسود وعبد الرزاق عبدالغفور وحسام السفان وابراهيم النواف”.

 

 

وأفادت المصادر في وقت لاحق مساء اليوم بأن “وحدة من الجيش وجهت ضربات مركزة إلى مواقع الإرهابيين وأوكارهم في قرية الزكاة” بالريف الشمالي ما أدى إلى “تدمير مقر للإرهابيين وتدمير “بيك اب” مزودة برشاش ثقيل ومقتل إرهابيين اثنين على الأقل”.

وفي هذه الأثناء أقرت التنظيمات الإرهابية التكفيرية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بفشل هجومها وتكبدها خسائر فادحة بالآليات ومقتل عدد من أفرادها من بينهم “مصطفى عادل الملحم” مما يسمى “جيش العزة” و”خالد شهوان وابراهيم صلاح حاصود ومحمود مختار الرجو وظافر البكور”.

وقال المصدر العسكري إن سلاح الجو في الجيش العربي السوري نفذ غارات جوية ضد مقرات وتجمعات لإرهابيي “جبهة النصرة” والمجموعات التكفيرية في قرى وبلدات اللطامنة والزكاة ولحايا ومعركبة بالريف الشمالي المتاخم لإدلب مبينا أن الغارات الجوية أسفرت عن “تكبيد الإرهابيين خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد الحربي والآليات المزودة برشاشات ثقيلة ومتوسطة”.

وفي ريف إدلب ذكر المصدر العسكري أن الطيران الحربي السوري “دمر مقرات وتحصينات وآليات للإرهابيين في بلدة سراقب جنوب شرق مدينة إدلب بنحو 33 كم” حيث تنتشر فيها تنظيمات تكفيرية من بينها “جبهة النصرة” وما يسمى “جبهة ثوار سورية وحركة حزم وأحرار الشام وجند الأقصى”.

وأفادت مصادر ميدانية بأن وحدات من الجيش قضت على 11 إرهابياً وأوقعت إصابات في صفوفهم خلال ضربات مركزة على أوكارهم وتجمعاتهم في معرة النعمان بريف إدلب الجنوبي ومن بين الإرهابيين القتلى “ياسر رزوق الملقب بالبرش وبسام الغريب ورجب الكشو وأحمد الرزوق”.

ولفتت المصادر إلى “مقتل القيادي في تنظيم “جبهة النصرة” أبو بكر التونسي وعدد من مرافقيه بصاروخ موجه أطلقته وحدة من الجيش على سيارة محملة بالأسلحة والذخيرة” في قرية جرجناز شرق معرة النعمان بالريف الجنوبي.

وسقط أمس 24 قتيلا على الأقل في صفوف التنظيمات الإرهابية أغلبهم مما يسمى “جند الأقصى وتجمع ألوية وكتائب العزة” وتدمير مقرات ومستودعات لهم خلال عمليات للجيش والقوات المسلحة ضد أوكارهم وتجمعاتهم بريفي حماة وإدلب.

تدمير تجمعات وآليات لإرهابيي “داعش” و”جبهة النصرة” في حلب والتنظيمات التكفيرية تقر بمقتل عدد من أفرادها

إلى ذلك دمرت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في حلب بتغطية من الطيران الحربي السوري تجمعات وآليات للتنظيمات الإرهابية التكفيرية المرتبطة بنظام أردوغان وخطوط إمدادها القادمة من الحدود التركية الشريان الحيوي للإرهابيين.

ففي مدينة حلب ذكر مصدر عسكر في تصريح لـ سانا أن وحدات من الجيش نفذت عمليات دقيقة على بؤر وتحركات لإرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية في حيي الصاخور وسليمان الحلبي ما أسفر عن “تدمير رتل من الآليات المزودة برشاشات”.

وأضاف المصدر إن وحدة من الجيش “قضت في عملية نوعية على مجموعة إرهابية بكامل أفرادها ودمرت لها آليتين بمن فيهما في منطقة الليرمون” على الأطراف الشمالية لمدينة حلب.

وأشار المصدر العسكري إلى أن وحدة من الجيش “دمرت مقرات وخطوط إمداد للتنظيمات الإرهابية خلال عمليات مركزة على أوكارها في قرية عين البيضا” شمال شرق مدينة حلب بنحو 125 كم.

وفي الريف الجنوبي “تكبد إرهابيو “جبهة النصرة” والتنظيمات المنضوية تحت زعامته خسائر بالأفراد والعتاد الحربي والآليات المزودة برشاشات في ضربات لوحدات من الجيش على تجمعاتهم وتحركاتهم في قريتي قراصي وتل باجر” وفقا للمصدر العسكري.

إلى ذلك تأكد بحسب المصدر “تدمير مقرات وتحصينات وآليات لتنظيم “داعش” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية خلال رمايات نارية مكثفة وجهتها وحدات من الجيش على تجمعاتهم في قرى شويلخ وجروف وعين الحنش وشمال قرية الحمرة التابعة لناحية مسكنة ومدينة الباب” في الريف الشرقي.

وأفاد مصدر عسكري في وقت لاحق بأن سلاح الجو في الجيش العربي السوري نفذ ظهر اليوم طلعات جوية على مقرات وتحصينات لإرهابيي “داعش” في قرى جب غبشة ونجارة ورسم الكبير ومدينة الباب ما أسفر عن “تدميرها بما فيها من إرهابيين وأسلحة وآليات”.

في هذه الأثناء أقرت التنظيمات الإرهابية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل عدد من أفرادها من بينهم هاني عبدو العمر الملقب أبو عبد الملك.

الطيران الحربي السوري يدمر آليات وأوكارا لإرهابيي “داعش” بمحيط تدمر ومنطقة الحدث بريف حمص

ونفذ الطيران الحربي في الجيش العربي السوري اليوم طلعات جوية على تجمعات وتحصينات تنظيم “داعش” المدرج على لائحة الارهاب الدولية في ريف حمص
الشرقي.

وذكر مصدر عسكري أن الطلعات الجوية أسفرت عن تدمير آليات شرق مدينة تدمر كانت قادمة من اتجاه مدينة الرقة التي تعد منطلقا رئيسيا لإرهابيي “داعش” لارتكاب مجازر وجرائم في التجمعات السكنية المنتشرة بالبادية.

وأكد المصدر ايقاع خسائر كبيرة في صفوف تنظيم “داعش” شرق قرية البيضة الشرقية ومنطقة الحدث جنوب شرق مدينة حمص بنحو 80 كم.

وكانت وحدات من الجيش والقوات المسلحة دكت أمس تجمعات لإرهابيي “داعش” شرق المدينة التمثيلية وفى منطقة سد وادى ابيض غرب تدمر ودمرت لهم آليات وعتادا متنوعا.

التنظيمات الإرهابية تقر بمقتل 8 من أفرادها بمحيط قريتي المحطة وسنيسل بريف حمص الشمالي

وأقرت التنظيمات الإرهابية التكفيرية بمقتل 8 من أفرادها في محيط قريتي المحطة وسنيسل بريف حمص الشمالي.

ونشرت التنظيمات الإرهابية صورا وأسماء الإرهابيين القتلى من بينهم مازن حمزة وأحمد منصور مما يسمى “كتائب أحباب الرسول وباهر المسلماني وأمين الساير وحسن شنور وعلي شنور.

وتنتشر في القرى المحيطة بقريتي سنيسل والمحطة اللتين فرض الجيش في 22 تشرين الثاني الماضي السيطرة عليهما مجموعات تكفيرية تنضوي تحت زعامة “جبهة النصرة” و”حركة أحرار الشام الإسلامية” الإرهابية المرتبطة بنظام آل سعود الوهابي.

وحدات من الجيش تدمر آليات مزودة برشاشات ثقيلة وبؤرا للتنظيمات الإرهابية بدرعا البلد وريف السويداء الشمالي الغربي

ودمرت وحدات من الجيش والقوات المسلحة آليات وبؤرا للتنظيمات الإرهابية المرتبطة بكيان العدو الإسرائيلي في ريف السويداء الشمالي الغربي وأحياء بمدينة درعا.

وأفاد مصدر عسكري بأن وحدة من الجيش “نفذت عملية مركزة على محور تحرك رتل من الآليات المزودة برشاشات ثقيلة للتنظيمات الارهابية كانت تتحرك بين قريتي وقم وداما بريف السويداء الشمالي الغربي” بالقرب من الحدود الادارية لمحافظة درعا.

وبين المصدر أن العملية أسفرت عن “تدمير عدد من الآليات بما فيها من إرهابيين وأسلحة وذخيرة” وذلك بعد يوم من تكبيد وحدة من الجيش إرهابيين خسائر بالأفراد والعتاد الحربي خلال اشتباك معهم عند مدخل قرية وقم واجبار من تبقى منهم على الفرار باتجاه منطقة اللجاة.

وتعد منطقة اللجاة الممتدة بين ريفي السويداء ودرعا إحدى أخطر مناطق انتشار التنظيمات الارهابية التكفيرية المرتبطة بالعدو الاسرائيلي بسبب وعورة تضاريسها حيث يعتدي الارهابيون المتحصنون فيها على القرى المجاورة بالقذائف والصواريخ.

ولفت المصدر إلى أن وحدة من الجيش “دمرت بؤرة للتنظيمات الارهابية المتحصنة في حي أبا زيد ومدفعي هاون وجهنم وسيارات للإرهابيين في الطرف الجنوبي لحي المنشية” في منطقة درعا البلد الواقعة على بعد 13 كم عن الحدود الاردنية والتي تتخذها التنظيمات التكفيرية أوكارا لها لتهريب الاسلحة والذخيرة وتسلل مرتزقة مدربين في معسكرات يقيمها النظام الاردني على أراضيه.

وكانت وحدات من الجيش قضت أمس على 6 ارهابيين في الطرف الجنوبي لحي المنشية ودمرت بؤرا وأماكن تتحصن فيها التنظيمات الارهابية شرق مدرسة التمريض والمشفى الوطني وساحة بصرى ومقر قيادة واليات بما فيها من إرهابيين وأسلحة وذخيرة جنوب مدرسة زنوبيا في حي درعا المحطة.

ويعتدي إرهابيو تنظيم “جبهة النصرة” والتنظيمات الارهابية المدعومة من كيان الاحتلال الاسرائيلي والمتحصنون في حي ابا زيد والمنشية وغيرهما على الأهالي في الأحياء الآمنة بقذائف الهاون والصاروخية ما يتسبب باستشهاد العديد منهم أغلبهم من الأطفال والنساء ووقوع أضرار في ممتلكات المواطنين ومنازلهم.



  عدد المشاهدات:

إرسال لصديق

طباعة
شارك برأيك

الاشتراك بالقوائم البريدية
البريدالإلكتروني: