الأمل بالعمل



الأكثر زيارة
 الصفحة الرئيسية   أخبار اليوم  

الجيش يعيد الأمن والاستقرار إلى قريتي الكباسين والزنكحية بريف حماة ولقريتي طنوزة وعفش بريف حلب وإلى الرويسة الشرقية وقرية نوارة بريف اللاذقية الشمالي ويكبد إرهابيي “داعش” بدير الزور خسائر كبيرة- فيديو
January 30, 2016 23:56

الجيش يعيد الأمن والاستقرار إلى قريتي الكباسين والزنكحية بريف حماة ولقريتي طنوزة وعفش بريف حلب وإلى الرويسة الشرقية وقرية نوارة بريف اللاذقية الشمالي ويكبد إرهابيي “داعش” بدير الزور خسائر كبيرة- فيديو

كل الأخبار / سانا

تواصل وحدات الجيش إعادة الأمن والاستقرار إلى المزيد من القرى والمناطق التي دنسها الإرهاب، حيث أعادت وحدات الجيش العاملة في ريف حماة الأمن والاستقرار لقريتي الكباسين والزنكحية وأحبطت محاولات اعتداء على نقاط عسكرية، كما أعادت وحدات الجيش العاملة في ريف حلب الأمن والاستقرار إلى قريتي طنوزة وعفش، بينما ألحقت وحدات الجيش العاملة في دير الزور بإرهابيي “داعش” خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد.

وفي التفاصيل.. أعلن مصدر عسكري صباح اليوم أن وحدات من الجيش والقوات المسلحة أعادت الأمن والاستقرار إلى قريتي كباسين والزنكحية بريف حماة الشمالي الشرقي.

وقال المصدر في تصريح لـ سانا إن وحدات من الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية “أعادت بعد عمليات مكثفة خلال الساعات الـ 24 الماضية الأمن والاستقرار إلى قريتي كباسين والزنكحية شمال غرب بلدة السعن بالريف الشمالي الشرقي بمساحة 8 كيلومترات مربعة”.

وأضاف المصدر العسكري إن وحدات الجيش “قامت بتمشيط قريتي كباسين والزنكحية من الألغام والعبوات الناسفة التي زرعها إرهابيو تنظيم “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية بعد القضاء على آخر تجمعاتهم فيهما وإجبار من تبقى منهم على الفرار تاركين أسلحتهم وعتادهم الحربي”.

إلى ذلك أحبطت وحدات من الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية هجوما شنه إرهابيون مما يسمى “جيش الفتح” المرتبط بنظام أردوغان الأخواني الليلة الماضية على نقاط عسكرية في ريف حماة الشمالي.

وأفاد المصدر العسكري بأن وحدات من الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية “خاضت اشتباكات عنيفة مع مجموعات إرهابية تسللت إلى محيط النقاط العسكرية في قرى وبلدات البويضة والمصاصنة والزلاقيات وجبين” بالريف الشمالي.

ولفت المصدر إلى أن الاشتباكات أسفرت عن “تكبيد التنظيمات الإرهابية خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد وتدمير 15 عربة مزودة برشاشات و5 عربات مصفحة وعربة مفخخة ومصادرة عدد من العربات وجرافة” كان الإرهابيون يستخدمونها بأعمال التحصين للاختباء من ضربات الجيش العربي السوري.

 

 

ودمر سلاح الجو في الجيش العربي السوري أمس سيارتين مزودتين برشاشين ثقيلين ومقرين بما فيهما من أسلحة وعتاد حرب لإرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية في اللطامنة ومورك بريف حماة الشمالي.

في هذه الأثناء أقرت التنظيمات الإرهابية التكفيرية في صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي بتلقيها ضربات قاصمة ومقتل عدد من أفرادها من بينهم المدعو أبو عمر كوكبة من تنظيم “جبهة النصرة”.

إعادة الأمن إلى الرويسة الشرقية وقرية نوارة وتدمير مقار وآليات للإرهابيين بريف اللاذقية الشمالي

تواصل وحدات من الجيش والقوات المسلحة تقدمها في ريف اللاذقية الشمالي وتدمر أوكارا وتجمعات للتنظيمات الارهابية المرتبطة بنظام أردوغان الإخواني.

وأفاد مصدر عسكري بأن وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية أعادت الأمن والاستقرار إلى الرويسة الشرقية وقرية نوارة بريف اللاذقية الشمالي.

وبين المصدر أن وحدات الهندسة “تقوم بعمليات تمشيط المناطق التي تمت إعادة الأمن والاستقرار إليها وفككت عددا من العبوات الناسفة والألغام التي خلفها الإرهابيون قبل فرارهم”.

وكان مصدر عسكرى أفاد في وقت سابق اليوم بأن وحدات من الجيش والقوات المسلحة دمرت أوكارا وتجمعات للتنظيمات الإرهابية المرتبطة بنظام أردوغان الإخواني في ريف اللاذقية الشمالي الشرقي.

وقال مصدر عسكري إن وحدات من الجيش والقوات المسلحة “دمرت مقار وأسلحة وعتادا حربيا للإرهابيين في قرية كبانة” بريف اللاذقية الشمالي الشرقي.

وأضاف المصدر إن الضربات المكثفة التي نفذتها وحدات الجيش على محاور تحرك التنظيمات الإرهابية في القرية الواقعة على الحدود الإدارية بين محافظتي إدلب واللاذقية “أسفرت عن تدمير آليات مزودة برشاشات ثقيلة بمن فيها من إرهابيين”.

وكانت وحدات من الجيش والقوات المسلحة أعادت أمس الأمن والاستقرار إلى قرى القلايع وكارورة والقسطل وباشورة وبيت ددو ومزين وجبل الروس ورويسة كرم البرج ومغارة سنون وجبال برادون وبردون والقلعة والخضر وعدد من النقاط الحاكمة بريف اللاذقية الشمالي.

وتنتشر في ريف اللاذقية الشمالي تنظيمات ارهابية تكفيرية بينها جبهة النصرة وما يسمى “لواء أحرار الساحل” و”لواء السلطان عبد الحميد” و”حركة أحرار الشام الاسلامية” تضم في صفوفها إرهابيين أجانب يتسللون عبر الحدود التركية بدعم من نظام أردوغان الاخواني.

وحدات الجيش العاملة بدير الزور تكبد تنظيم “داعش” الإرهابي خسائر كبيرة بالأفراد أغلبيتهم من جنسيات أجنبية

ودمرت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في دير الزور تجمعات وآليات لإرهابيي تنظيم “داعش” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية.

وأشار مصدر ميداني في تصريح لمراسل سانا إلى أن وحدة من الجيش اشتبكت مع إرهابيين من تنظيم “داعش” تسللوا إلى محيط حي الرشدية في مدينة دير الزور ما أسفر عن “تكبيدهم خسائر كبيرة بالأفراد أغلبيتهم من جنسيات أجنبية وتدمير آليتين لهم مزودتين برشاشين ثقيلين وإجبار من تبقى منهم على الفرار”.

وبين المصدر أن وحدة من الجيش “دمرت برمايات نارية مركزة بؤراً وتحصينات لتنظيم “داعش” الإرهابي في حي الحويقة” الواقع على الأطراف الشمالية لمدينة دير الزور.

ولفت المصدر الميداني إلى أن وحدات الجيش المرابطة في مطار دير الزور العسكري واصلت عملياتها المركزة على أوكار وتحصينات تنظيم “داعش” ما أسفر عن “تدميرها بما فيها من إرهابيين وأسلحة وذخيرة”.

إلى ذلك تأكد وفقا للمصدر الميداني “القضاء على تجمعات وأوكار لإرهابيي “داعش” خلال عمليات نوعية نفذتها وحدة من الجيش على تجمعاتهم وأماكن تحصنهم في قرية البغيلية” بالريف الغربي.

ودمر الطيران الحربى في الجيش العربي السوري أمس أوكارا ومقرات لإرهابيي التنظيم التكفيري وآليات مزودة برشاشات ثقيلة في البغيلية والجنينة.

ويفرض تنظيم “داعش” الإرهابي على أهالي دير الزور أفكارا ظلامية تكفيرية تلتقي في جميع فتاويه مع الفكر الوهابي لنظام آل سعود في طرق الإعدام وقتل وتكفير كل من يخالفهم الرأي.

تدمير تجمعات وبؤر للإرهابيين في درعا.. والتنظيمات التكفيرية تقر بمقتل 5 من أفرادها

إلى ذلك نفذت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في درعا عمليات نوعية ضد بؤر وأوكار التنظيمات الإرهابية التكفيرية المرتبطة بالعدو الإسرائيلي.

وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن “وحدة من الجيش وجهت بناء على معلومات دقيقة رمايات محكمة على تجمعات ودشم لإرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية في درعا المحطة”.

وأشار المصدر إلى أن الرمايات أسفرت عن “مقتل كامل أفراد مجموعة إرهابية جنوب بناء سبلة وتدمير دشمتين وسيارتين جنوب فرن العباسية وعلى طريق الحمادين/المهندسين”.

ولفت المصدر العسكري إلى أن وحدة من الجيش “دمرت في عملية نوعية مقرا للتنظيمات الإرهابية في الطرف الجنوبي لحي المنشية بمنطقة درعا البلد” الممتد باتجاه الحدود الأردنية التي تشكل نقطة عبور لتسلل الإرهابيين المرتزقة وتهريب الأسلحة والذخيرة.

وبين المصدر أن وحدات من الجيش قضت بضربات مركزة على تجمع لمجموعة إرهابية جنوب جسر قرية خربة غزالة بالريف الشمالي الشرقي بالتزامن مع “تكبيد مجموعة أخرى خسائر بالأفراد والعتاد في الحارة الشرقية لبلدة عتمان” بالريف الشمالي.

في هذه الأثناء أقرت التنظيمات الإرهابية التكفيرية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماع بمقتل 5 من أفرادها وهم حسين محمد سامي الزنيقة ومحمد عبد الناصر الديري وعبد الله حمدي الديري ووحيد عبد الغفار الجهماني ووحيد محمد السويداني.

وحدات الجيش العاملة بحلب تعيد الأمن والاستقرار لقرية طنوزة وتدمر مقار وآليات للتنظيمات التكفيرية 

وأعادت وحدات من الجيش والقوات المسلحة الأمن والاستقرار إلى قريتي طنوزة وعفش في ريف حلب الشرقي بعد القضاء على اخر تجمعات ارهابيي تنظيم “داعش” فيهما.

وأشار مصدر عسكري إلى أن وحدات من الجيش نفذت عمليات مكثفة على تجمعات إرهابيي داعش ” أعادت خلالها الأمن والاستقرار إلى قريتي طنوزة وعفش بريف حلب الشرقي.

ولفت المصدر إلى أن وحدات الجيش “فككت وأزالت العبوات والالغام التي خلفها ارهابيو التنظيم المدرج على لائحة الارهاب الدولية قبل سقوطهم قتلى ومصابين وفرار من تبقى منهم”.

وأعادت وحدات من الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية أمس الأول الامن والاستقرار إلى قريتي بلوزة والجماجمة بريف حلب الشرقي بعد تدمير آخر بؤر وتحصينات تنظيم “داعش” الإرهابي فيهما.

إلى ذلك قال مصدر عسكري في تصريح لـ سانا إن وحدات من الجيش “وجهت بعد عمليات رصد ومتابعة ضربات مكثفة على مقار وتحصينات لإرهابيي “داعش” في قرى جب الصفا والسين وجب غبشة وتل مسكور بالريف الشرقي أسفرت عن تدميرها بمن فيها من إرهابيين وأسلحة وآليات مزودة برشاشات”.

ودمر سلاح الجو السوري أمس سيارتين مزودتين برشاشين وقضى على 45 ارهابيا من تنظيم “داعش” في قرى أم ضمنة وجب الكلب وجب غبشة التابعة لمدينة الباب.

وأشار المصدر إلى أن وحدة من الجيش “دمرت تجمعات وآليات لإرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية المنضوية تحت زعامته في قرية المنصورة” غرب مدينة حلب بنحو 10 كم.

إلى ذلك تأكد وفقا للمصدر العسكري “تدمير بؤر إرهابية في ضربات نفذتها وحدات من الجيش على نقاط تمركز الإرهابيين في حيي الليرمون وصلاح الدين بمدينة حلب”.

وبين المصدر أن وحدات من الجيش “قضت على تجمعات للتنظيمات الإرهابية ودمرت لها عتادا حربيا واليات في بلدة حيان وقرية رتيان” بالريف الشمالي الذي يعد الشريان الحيوي لإمداد الإرهابيين بالسلاح المتطور عبر الأراضي التركية بدعم من نظام أردوغان السفاح.

واعترفت التنظيمات الإرهابية التكفيرية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل عدد من أفرادها من بينهم إبراهيم محمد الرحيم. 



  عدد المشاهدات:

إرسال لصديق

طباعة
شارك برأيك

الاشتراك بالقوائم البريدية
البريدالإلكتروني: