الأمل بالعمل



الأكثر زيارة
 الصفحة الرئيسية   آخر الأخبار  

الجيش يقضي على بؤر إرهابية في حلب ويدك أوكاراً لإرهابيي “النصرة” ويوقع عددا منهم قتلى بريف درعا
April 12, 2015 11:02

الجيش يقضي على بؤر إرهابية في حلب ويدك أوكاراً لإرهابيي “النصرة” ويوقع عددا منهم قتلى بريف درعا

كل الأخبار / سانا

قضت وحدات من الجيش والقوات المسلحة في عملية دقيقة على بؤر إرهابية في عدد من أحياء مدينة حلب ودمرت خطوط إمداد التنظيمات الإرهابية التكفيرية الممولة من مشيخات الخليج والمدعومة لوجستيا من نظام أردوغان الإخواني في ريف حلب.

وأفاد المصدر العسكري بأن وحدات من الجيش نفذت عمليات اتسمت بالدقة على بؤر إرهابية في حي حلب القديمة وبعض أحياء مدينة حلب ما أسفر عن “سقوط قتلى ومصابين بين أفراد التنظيمات الارهابية وتدمير أسلحة وذخيرة ومعدات “كانوا يستخدمونها في أعمالهم الإجرامية.

وكانت التنظيمات التكفيرية المنتشرة في بعض أحياء مدينة حلب ومنها لواء التوحيد ولواء الفتح وحركة أحرار الشام الإسلامية وجبهة الأنصار استهدفت أمس الأحياء السكنية الآمنة بالقذائف الصاروخية ما أدى إلى استشهاد 9 مواطنين وإصابة 47 آخرين بينهم 11 طفلا و17 إ مراة في حصيلة قابلة للارتفاع.

وفي إطار العمليات المتواصلة والمكثفة لقطع خطوط إمداد التنظيمات الإرهابية القادمة من الأراضي التركية أشار المصدر إلى أن وحدات من الجيش وجهت ضربات مكثفة على أوكار التنظيمات الإرهابية في محيط مزارع الملاح ودوير الزيتون بريف حلب الشمالي أسفرت عن مقتل وإصابة العديد من أفرادها وتدمير أسلحتهم وعتادهم.

أما في الريف الجنوبي الغربي فقد شنت “وحدة من الجيش عمليات مركزة ضد تجمعات للارهابيين المنتمي أغلبهم لتنظيم “جبهة النصرة” وأوقعت قتلى ومصابين في صفوفهم في قرية خان طومان “التي تعرضت لجرائم تخريب وتدمير للبنى التحتية وسرقة مئات الأطنان من القمح المخزن في الصوامع القريبة منها وتهريبها عبر الحدود التركية.

وأشار المصدر إلى أن وحدة من الجيش “دمرت أوكارا وتحصينات بما فيها من أسلحة وذخيرة وعتاد وقضت على عدد من الإرهابيين في محيط المحطة الحرارية” الواقعة شرق مدينة حلب على طريق عام حلب/الرقة.

وأقرت التنظيمات الإرهابية التكفيرية المنهارة بتلقيها ضربات قاصمة ومقتل أعداد من أفرادها بينهم عبد القادر شيخ جنيد الملقب عبدو دوشكا المتزعم العسكري لما يسمى “كتائب شمس الشمال” ومحمد مصطفى دعبول.

القضاء على عدد من إرهابيي “جبهة النصرة” المرتبطين بكيان الاحتلال في درعا والقنيطرة

فيما تواصل وحدات من الجيش والقوات المسلحة دك أوكار إرهابيي “جبهة النصرة” المدرج على لائحة الارهاب الدولية وتكبدهم خسائر فادحة في العتاد والذخيرة في ريف درعا والقنيطرة.

وأفاد المصدر بأن وحدات من الجيش والقوات المسلحة وجهت ضربات مباشرة على بؤر لإرهابيي “جبهة النصرة” وما يسمى “حركة المثنى الاسلامية” “وأوقعت بينهم قتلى ومصابين في حي المنشية وحي الأربعين وجنوب معمل الأحذية بدرعا البلد” التي تبعد 10 كم عن مدينة الرمثا الأردنية.

وتشكل القرى الحدودية مع الأردن ممرا رئيسيا لتسلل الإرهابيين وتهريب الاسلحة والذخيرة الى الأراضي السورية بتمويل سعودي وقطري ودعم من النظام الأردني الذي يمتنع عن ضبط حدوده.

فيما “قضت وحدات من الجيش على أعداد من إرهابيي “جبهة النصرة” خلال ضربات مباشرة على تجمعاتهم في قرية كفر شمس” شمال مدينة درعا بنحو 60 كم” ودمرت عددا من آلياتهم بعضها مزود برشاشات ثقيلة كانوا يستخدمونها في عمليات إجرامهم”.

وأقرت صفحات محسوبة على التنظيمات التكفيرية بمقتل عدد من الإرهابيين من بينهم بسام صبحي الغزاوي وعدنان المسالمة.

وفي القنيطرة قضت وحدات من الجيش والقوات المسلحة على عدد من إرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات المنضوية تحت زعامته في إطار الحرب المتواصلة التي يشنها الجيش والقوات المسلحة على الإرهاب التكفيري المدعوم والممول من أنظمة خليجية وإقليمية بإشراف مباشر من غرفة عمليات في عمان يشارك في توجيهها الموساد الإسرائيلي.

وأفاد مصدر عسكري بأن وحدة من الجيش والقوات المسلحة “دمرت أوكارا وتجمعات لإرهابيي “جبهة النصرة” بالقرب من سد أم العظام في الجولان السوري المحتل والذي يتسلل منه الإرهابيون بدعم مباشر من كيان الاحتلال مبيا أن “العمليات أسفرت عن مقتل واصابة العديد من الإرهابيين وتدمير أسلحتهم وذخيرتهم”.

وكانت وحدات من الجيش والقوات المسلحة دمرت أوكارا وآليات لإرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية المرتبطة بكيان الاحتلال الإسرائيلي في الريف الممتد بين محافظتي القنيطرة ودرعا.

تفكيك عبوات ناسفة والقضاء على 15 إرهابياً من داعش ودك أوكار لهم بريفي حمص الشمالي والشرقي

إلى ذلك أوقعت وحدات من الجيش والقوات المسلحة قتلى ومصابين بين إرهابيي تنظيم “داعش” في قرية رحوم ووجهت ضربات محكمة على أوكار التنظيمات الإرهابية التكفيرية في ريفي حمص الشمالي والشرقي.

وأكد المصدر “مقتل وإصابة العديد من إرهابيي تنظيم “داعش” خلال عمليات مركزة لوحدات الجيش على أوكارهم في قرية رحوم “أبرز معاقل التنظيم في أقصى الريف الشرقي لحمص بعد دحر ارهابيي التنظيم من حقل الشاعر في تشرين الثاني الماضي وفرارهم باتجاه القرية الواقعة على مقربة من الحدود الإدارية مع محافظة الرقة.

وكانت وحدات من الجيش اوقعت امس قتلى ومصابين في صفوف إرهابيى “داعش” في قرى رحوم وام التبابير وجزل ومحيط آبار شاعر وأحبطت محاولتهم شن هجوم إرهابي من عدة محاور على بئر مياه الحفنة للشرب قرب بلدة السخنة شمال شرق مدينة تدمر.

كما قضت وحدات أخرى من الجيش على العديد من أفراد التنظيمات الإرهابية ودمرت لهم أسلحة وذخائر في قريتي رجم العالي وأم صهيريج بريف حمص الشرقي الذي شهد أمس عمليات اسفرت عن ايقاع قتلى ومصابين في قرى أم صهيريج والمشيرفة الجنوبية ورجم العالي وسلام شرقي وعنق الهوى.

وبين المصدر أن وحدة من الجيش “أوقعت أعدادا من الإرهابيين قتلى ومصابين في منطقة الرستن التحتاني” وذلك بعد يوم من مقتل المدعو أبو خديجة المصري أمير “جبهة النصرة” في مدينة الرستن وتدمير وكرين بمن فيهما في قريتي دير فول والغنطو بريف حمص الشمالي.

وأحبطت وحدات من الجيش والقوات المسلحة هجوما لإرهابيي تنظيم /داعش/ على إحدى النقاط العسكرية في ريف تدمر واردت العديد منهم قتلى ومصابين وأبطلت مفعول العديد من العبوات الناسفة زرعها ارهابيون على طريق تدمر السخنة في ريف حمص.44

ونقل مراسل سانا عن مصدر في المحافظة أن وحدات من الجيش والقوات المسلحة صدت هجوما لإرهابيين من تنظيم /داعش/ حاولوا الاعتداء على إحدى نقاط الجيش في منطقة الحفنة /35/ كم شمال شرق مدينة تدمر وأوقعت ما لا يقل عن 15 إرهابيا قتلى وأصابت عددا آخر وصادرت كمية من الأسلحة والذخيرة كانت لديهم.

إلى ذلك أشار المصدر إلى أن وحدة من عناصر الهندسة في الجيش فككت عددا من العبوات الناسفة تتراوح أوزانها بين /20/ إلى /40/ كغ كان إرهابيون زرعوها على طريق تدمر السخنة عند مفرق محمية التليلة شرق تدمر بريف حمص .

وكانت وحدات من الجيش اليوم أوقعت قتلى ومصابين بين إرهابيي تنظيم /داعش/ في قرية رحوم في أقصى الريف الشرقي لحمص ووجهت ضربات محكمة على أوكارهم في ريفي حمص الشمالي والشرقي. 



  عدد المشاهدات: 420

إرسال لصديق

طباعة
شارك برأيك

الاشتراك بالقوائم البريدية
البريدالإلكتروني: