نقدم فيما يلي أهم الأحداث والتطورات في سورية ليوم الأحد كما تناقلتها صفحات الفيسبوك...... : مصدر عسكري: وحدات من الجيش تبسط سيطرتها الكاملة على قرية الشيخ نجار وتلة الغالي بريف حلب بعد أن قضت على آخر تجمعات الإرهابيين فيها

ريف دمشق : اليات وورشات الخدمات بدأت باعادة تأهيل البنى التحتية التي خربتها المجموعات الارهابية تمهيدا لعودة الاهالي المهجرين الى منازلهم في بلدات بيت سحم ويلدا وببيلا وعقربا 

مصادر اعلامية : تحرير الطيار سامر صطيف الذي قامت مجموعة مسلحة باختطافه قبل عشرة ايام والطيار يعمل في شركة الطيران العربية السورية 

درعــا : قـضت وحدات من الجيش السوري على ارهابيين في محيط الجمرك القديم ومعمل الاحذية بدرعا البلد و بلدة عتمان ودمرت لهم مدافع وسيارات مزودة برشاشات ثقيلة بينما تصدت وحدة ثانية لمجموعة ارهابية حاولت الاعتداء على احد المخافر على الحدود السورية الاردنية من جهة بلدة ابو كاتولة

حمص: المسلحون يخرقون اتفاق وقف إطلاق النار في حمص القديمة..الجيش يواصل تقدمه في بلدة الزارة بريف تلكلخ ويدمر مستودعاً للأسلحة والذخيرة في الرستن
 

ادلب : الجيش العربي السوري يستهدف تجمعات المسلحين في كفر نبل 

ريف دمشق : اشـتبكت وحدات من الجيش العربي السوري مع مجموعات مسلحة على عدة محاور في مدينة داريـا واسفرت الاشتباكات عن مقتل واصابة عدد من الارهابيين وتدمير اسلحتهم وذخيرتهم

ريف دمشق : سلسلة عمليات للجيش العربي السوري في منطقة خان الشيح ومزارعها انتهت بتحقيق اصابات بين الارهابيين 

ريف دمشق : سقوط أعداد من الارهابيين قتلى في عمليات للجيش العربي السوري في مزارع عالية و مزارع الحجارية بمنطقة دوما وشرق مشفى الشرطة بحرستا بينما تم تدمير سيارة محملة بأسلحة وذخيرة غرب بلدة عربين .

أحرز الجيش العربي السوري أمس تقدماً نحو سجن حلب المركزي بعد ساعات من إعلانه رسمياً معركة فك الحصار عن سجن حلب المركزي المحاصر منذ نيسان الماضي والذي يتعرض لأشد الهجمات ضراوة من فصائل المعارضة المسلحة في الآونة الأخيرة، ما أدى إلى مقتل العشرات من السجناء الذين يعانون شح الدواء والغذاء وظروفاً إنسانية بائسة.

وبينما أكدت مصادر ميدانية لـ«الوطن» تقدم وحدات الجيش من جهة مدينة الشيخ نجار الصناعية وسيطرتها على قرية الشيخ نجار كنقطة ارتكاز قبل بدء المعركة، أفاد مصدر مسؤول لـ«الوطن» بأن الجيش بات يطل على السجن من الجهة الشرقية وأنه يسعى إلى تثبيت قواته على الأرض لمواصلة التقدم «بهدف تحرير السجن وحمايته مع عناصر الجيش والأمن الداخلي وقوات الدفاع الوطني الموكل إليها مهمة حراسته والعناية بالسجناء بشكل لائق وإطلاق سراح الذين قضوا مدة أحكامهم منهم».
وبدأ الجيش عمليته العسكرية بتمهيد ناري وغارات من سلاح الجو في محيط السجن أودت بحياة عشرات المسلحين الذين تتزعمهم «جبهة النصرة» التابعة لتنظيم القاعدة ودمرت الكثير من عتادهم الحربي وأرتال تعزيزاتهم القادمة من منطقة المسلمية حيث المقر الرئيسي لـ«لواء التوحيد» ومن مساكن هنانو شمال شرق حلب حيث ينشط مقاتلو «الجبهة الإسلامية».
ولم تنفع صيحات استغاثة فصائل المعارضة المسلحة المحاصرة للسجن لمدهم بالتعزيزات أمام إصرار الجيش على التقدم وفك الحصار الجائر على السجن والذي يحول دون إيصال المساعدات الإغاثية سوى الضئيل منها عن طريق الهلال الأحمر السوري.
وكان لافتاً عدم إعلان أي من وسائل الإعلام التي تدور في فلك المسلحين عن بدء معركة تطهير محيط السجن.
وأوضح مراقبون لسير العملية العسكرية لـ«الوطن» أن معركة السيطرة على محيط السجن معقدة للغاية نظراً لوقوعه وسط منطقة ملتهبة وكثرة أعداد المسلحين المحاصرين له وفتح خطوط إمدادهم صوب تركيا التي سعت مع السعودية وقطر خلال فترة انعقاد الجولتين الأولى والثانية من «جنيف2» إلى السيطرة على السجن بشكل كامل لرفع معنويات المسلحين المنهارة بسبب هزائمهم المتلاحقة في جميع الجبهات لكن من دون جدوى.
وشهد السجن قبل 10 أيام أعتى الهجمات على الإطلاق شارك فيها أكثر من 5 آلاف مسلح أعلنوا أنهم سيطروا على كامل مساحة السجن قبل أن يتبين أن أحلامهم سقطت على عتبات الميامين المدافعين عنه والذين سطروا ملحمة بطولية برد كيد المهاجمين بمؤازرة سلاح الجو في الجيش العربي السوري.
وذكرت مصادر إعلامية أن الجيش سيطر على قرية الشيخ نجار المتاخمة للمدينة الصناعية شمال شرق حلب.

جنرال اسرائيلي: احذروا الخبرة القتالية لمدرعات الجيش السوري

طالب قائد سلاح المدرعات في الجيش الإسرائيلي، شموئيل أولنسكي، من القادة العسكريين والامنيين الكف عن طمأنة الجمهور عبر نعي قدرة الجيش السوري المدرعة نتيجة الأزمة في سوريا. وأشار في حديث لموقع “اسرائيل دينفس” العبري المتخصص بالشؤون الامنية والعسكرية، الى ان القوات المدرعة السورية باتت أكثر تدريباً نتيجة القتال اليومي الذي تخوضه منذ عامين ونصف.

واضاف الضابط الاسرائيلي أن سلاح المدرعات السوري أكثر تدريباً اليوم، لأنه يحارب، وهو في حالة دائمة من الاحتكاك داخل الحرب الحالية، فالجميع يعلم بان القتال يجعل الأفراد أكثر تدريباً وقوة، ولا داع للمسارعة إلى نعي الفرق المدرعة في الجيش السوري”.